الاستراتيجيات الأساسية التي تساعد على بناء محفظة استثمارية قوية:
- الاستثمار طويل الأجل وهذه الاستراتيجية تعتمد على شراء الأصول مثل الأسهم أو السندات والاحتفاظ بها لفترة طويلة مستفيدًا من العوائد على المدى الطويل ويتم ذلك على مبدأ أن الأسواق المالية تميل إلى النمو على المدى البعيد.
- التنويع ويعني توزيع استثماراتك على أنواع متعددة من الأصول مثل الأسهم والسندات والعقارات وصناديق الاستثمار المتداولة (ETFs) يقلل من المخاطر فإذا كانت بعض الأصول تفقد قيمتها فقد ترتفع قيمة أخرى.
- الاستثمار في الصناديق المشتركة أو صناديق الاستثمار المتداولة (ETFs فهذه الصناديق تتيح تنويع تلقائي لأنها تضم مجموعة واسعة من الأصول ويعد هذا خيار مناسب للمستثمرين الذين لا يرغبون في اختيار الأسهم بشكل فردي.
- استراتيجية "شراء واحتفظ" والتي تعتمد على شراء الأسهم أو الأصول الجيدة التي تتوقع أن تؤدي بشكل جيد على المدى الطويل ثم الاحتفاظ بها حتى تحقق عوائد جيدة.
- الاستثمار القائم على التحليل الأساسي ويشمل تحليل الشركات أو الأصول عن طريق دراسة بياناتها المالية مثل الأرباح والمبيعات والعوائد المتوقعة لتحديد القيمة الحقيقية للسهم أو الأصول.
- الاستثمار القائم على التحليل الفني ويعتمد على تحليل أنماط الأسعار وحركات السوق لتوقع تحركات الأسعار المستقبلية ولكن هذه الاستراتيجية تحتاج إلى خبرة وقدرة على تفسير البيانات السوقية بشكل دقيق.
- الاستثمار في الأسهم ذات العوائد الجيدة حيث يركز بعض المستثمرين على الأسهم التي تدفع توزيعات أرباح جيدة مما يوفر دخل ثابت للمستثمرين.
- الاستثمار في الأصول ذات المخاطر العالية وهذه الاستراتيجية تهدف إلى تحقيق عوائد كبيرة عبر الاستثمار في أسواق أو قطاعات قد تكون متغيرة مثل الأسهم الصغيرة أو العملات الرقمية.
