ظهور ورم خلف الأذن قد يكون نتيجة لعدة أسباب مختلفة، منها:
التهاب العقد اللمفاوية: قد يسبب التهاب العقد اللمفاوية ورمًا خلف الأذن ويكون التورم مؤلمًا ويمتد لفترة وجيزة عندما تكون العقد اللمفاوية تتفاعل مع العدوى.
دغم الشعر أو الحبوب: التهاب الشعر أو وجود حبوب قرب منطقة الأذن قد يؤدي إلى ظهور ورم.
التهابات الجلدية: التهابات الجلد المختلفة مثل القيحيات أو التهابات الجلد الأخرى قد تسبب ورمًا خلف الأذن.
الكيسات والورم الدهني: بعض الكيسات والأورام الدهنية قد تظهر خلف الأذن وتتسبب في تورم.
الالتهاب الجرثومي النقوي (التهاب الغدة النكافية): هو التهاب قد يحدث في الغدة النكافية التي تقع خلف الأذن وأحيانًا يتسبب في تورم.
التهاب القناة اللعابية: التهاب القناة اللعابية قد يسبب ورمًا وألمًا خلف الأذن نتيجة تجمع اللعاب.
ورم نقوي: في بعض الحالات النادرة، قد يكون الورم النقوي أو ورم نقوي آخر.
التهاب الأذن الوسطى: التهاب الأذن الوسطى قد يسبب تورمًا وألمًا في المنطقة المحيطة بالأذن.
الألم الناتج عن ضربة أو إصابة: قد يحدث تورمًا خلف الأذن نتيجة لإصابة مباشرة أو ضربة قوية للمنطقة.
التهاب الجيوب الأنفية: بعض حالات التهاب الجيوب الأنفية قد تتسبب في تورم حول منطقة الأذن.
ورم الغدة النخامية: هو ورم غير شائع قد يظهر خلف الأذن.
التهاب الجلد الناتج عن تفاعل تحسسي: بعض الأشخاص قد يظهر لديهم تورم خلف الأذن نتيجة لتفاعل تحسسي مع مواد معينة في المنتجات أو الملابس.
أمراض الجهاز المناعي: بعض الأمراض التي تؤثر على الجهاز المناعي مثل الذئبة الحمامية قد تسبب تورمًا خلف الأذن.
من الضروري استشارة طبيب عند ظهور أي تغيير غير طبيعي في المنطقة خلف الأذن وذلك لقدرة الطبيب على تقديم التقييم وإجراء الفحوصات اللازمة لتحديد السبب وتقديم العلاج المناسب.
